قالت البورصة السعودية، التي تستعد للإدراج في وقت لاحق من هذا العام، إن الإيرادات تضاعفت في عام 2020 وسط زيادة في التداول.

وقفزت الإيرادات التشغيلية في مجموعة تداول السعودية، أكبر بورصة في الشرق الأوسط، بنسبة 91٪ إلى 1.1 مليار ريال (293.3 مليون دولار) في عام 2020، مدفوعة بزيادة 141٪ في عمولات التداول.

كانت الرياض هي السوق الأكثر سخونة للاكتتابات العامة الأولية في الشرق الأوسط على مدار العامين الماضيين، حيث فاق الاكتتاب العروض الجديدة، معظمها من قبل المستثمرين الأفراد والمؤسسات المحلية. تم تداول ما متوسطه 2.2 مليار دولار يوميًا على مؤشر البورصة السعودية حتى عام 2020، ارتفاعًا من 938 مليون دولار في العام السابق، وفقًا لبيانات جمعتها بلومبيرغ.

قامت تداول بتعيين سيتب غروب وجي بي مورغان تشيس.

أهم الأرباح:

• ارتفاع تكاليف التشغيل 9٪ إلى 356 مليون ريال.
• ارتفع إجمالي الربح بنسبة 203٪ إلى 723 مليون ريال.
• وارتفع الربح بعد الزكاة بنسبة 227٪ إلى 500.5 مليون ريال.
• ارتفع عدد المستثمرين الأجانب المؤهلين بنسبة 19٪ إلى أكثر من 2300 بنهاية العام.
• السعودية للصرافة تقوم بتعيين جي بي مورغان وسيتي غروب والأهلي كابيتال للاكتتاب العام.
• البورصة السعودية تعيد هيكلة نفسها مع التركيز على طرح عام أولي في النصف الثاني.

اقرأ أيضاً تحصل النساء على وظائف أكثر من أي وقت مضى بعد التغيير في المملكة العربية السعودية.

المصدر: بلومبيرغ.