اختر صفحة

كيف يرى محللي مورنينغ ستار ألفابت وميتا بعد الإعلان عن أرباح الربع؟

الصفحة الرئيسية » الأعمال » كيف يرى محللي مورنينغ ستار ألفابت وميتا بعد الإعلان عن أرباح الربع؟

تناقش سوزان دزيوبنسكي خبيرة الاستثمار في مورنينغ ستار (Morningstar) ديف سيكيرا كبير استراتيجيي السوق عن الولايات المتحدة في مورنينغ ستار (Morningstar) بشأن شركات الاقتصاد الحقيقي التي يتابعها. كما يناقش سيكيرا بدوره علي مغربي كبير محللي الأسهم في مورنينغ ستار ريسيرش سيرفيسيز (Morningstar Research Services) بشأن نتائج شركة ألفابت (Alphabet Inc) وميتا بلاتفورمز (Meta Platforms) التي تم إعلانها مؤخرًا.

وفيما يلي أبرز ما جاء في الحوار:

سوزان دزيوبنسكي: ديف، تسعدني رؤيتك. لقد تحدثت الأسبوع الماضي عن تحويل تركيزك عن نتائج وتوقعات شركات التكنولوجيا إلى نتائج بعض شركات الاقتصاد الحقيقي. إذن ما هي الشركات التي تراقبها الآن؟

ديف سيكيرا: لقد تحدثت للتو إلى محلل الشركات الصناعية لدينا، وكان لديه رأي مثير للاهتمام حقًا، وهو أن الواقع أفضل من التوقعات الآن. لذا، أعتقد أن ما سمعه في الكثير من هذه المكالمات الجماعية أن الأرباح جيدة جدًا، وقد توقعنا أن تكون كذلك. لقد قامت كثير من فرق الإدارة بالفعل بتقديم إرشادات متحفظة جدًا في بداية العام. لذلك، كان من السهل جدًا تحقيق الأرباح أو تخطيها. لكن التوجيه في المستقبل قد يتأثر، حيث لا يزال الناس يرون أن الاقتصاد بدأ يتباطأ، لكنه لا يتباطأ بمعدل سريع.

ثم قام بتقسيمها إلى ما يسميه بشركات ذات دورة طويلة وشركات ذات دورة قصيرة. إن الشركات ذات الدورات الطويلة هي تلك التي لديها نوعًا ما فترة زمنية طويلة منذ بدء تصنيع منتج ما إلى وقت بيعه فعليًا، وقد ظلت هذه الشركات صامدة بشكل جيد للغاية. لذا، أعتقد أنك تتوقعين ذلك في هذه المرحلة من الدورة الاقتصادية. ولكن ما لاحظه محللنا هو أن تلك الشركات ذات الدورات القصيرة – أي ذات الفترة الزمنية القصيرة بين وقت تصنيع المنتج وبيعه – بها ضعف أكبر. وأعتقد أن هذا يتفق أيضًا مع وجهة نظرنا الاقتصادية بأننا نتطلع إلى ربع راكد نسبيًا هنا في الربع الثاني وبالتالي هناك احتمال حدوث انكماش في الاقتصاد في الربع الثالث.

دزيوبنسكي: لنتحدث قليلاً عن بعض الأرباح والتوقعات التي صدرت عن شركات النفط الكبرى.

سيكيرا: كانت بيغ أويل (Big Oil) منتعشة بكل ما للكلمة من معنى خلال الربع الماضي. لقد انخفضت أسعار النفط قليلاً، لكنها لا تزال مرتفعة نسبيًا، كما هو الحال مع أسعار الغاز الطبيعي. عندما ننظر إلى بعض أقسام الشركة الأخرى مثل التكرير وبعض المنتجات النهائية، فهذه كلها تعتبر أقسام ذات هوامش قوية جدًا في هذا الوقت أيضًا. وحتى برامج توفير التكاليف التي كانوا يطبقونها على مدار العامين الماضيين تبدو حقًا أنها توفر الكثير من المدخرات هناك وتساعد حقًا أيضًا. لذا إن الأرباح القياسية التي سجلتها شركات بيغ أويل (Big Oil) والكثير من التدفق النقدي ستجعلها قادرة بسهولة على دعم توزيعات الأرباح الكبيرة التي يدفعونها بالإضافة إلى بعض القيام ببرامج إعادة شراء الأسهم الكبيرة.

الآن، بعد قولي هذا، أود أن أحذر المستثمرين من أن معظم هذه الأسهم في الوقت الحالي يتم تقييمها بشكل كامل في هذه المرحلة، والكثير من ذلك يعتمد فقط على توقعاتنا طويلة الأجل لأسعار النفط. لذا من المحتمل أن تظل أسعار النفط أعلى نسبيًا هنا على المدى القصير. إن أوبك تخفض الإنتاج. ولكن على المدى الطويل، عندما نفكر في المكان الذي يلتقي فيه منحنى العرض / الطلب بتكاليف النفط الهامشية في المستقبل، ما زلنا نتوقع أن تنخفض أسعار خام غرب تكساس الوسيط إلى 55 دولارًا للبرميل.

دزيوبنسكي: سيتحدث ديف الآن مع أحد محللينا حول اثنين من أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى.

سيكيرا: شكرًا سوزان. سأتحدث اليوم مع علي مغربي كبير محللي الأسهم في مورنينغ ستار ريسيرش سيرفيسيز (Morningstar Research Services) في فريق الإعلام والاتصالات لدينا. سنناقش الآن أنا وعلي آراءه بشأن ألفابت (Alphabet) وميتا بلاتفورمز (Meta Platforms).

مرحبا علي. يتم تصنيف سهم ألفابت (Alphabet) حاليًا بأربع نجوم، ونحن نخصص للشركة خندقًا اقتصاديًا واسعًا. وقد هبط سهم ألفابت (Alphabet) حوالي 40% العام الماضي، وحتى الآن هذا العام، ارتفع السهم بنسبة 20% تقريبًا. الآن، هل يمكنك اطلاعنا بإيجاز على سبب اعتقادك أن السوق باعت كثير من أسهم الشركة العام الماضي وما الذي غيّر السوق هذا العام؟

علي مغربي: حسنًا، شكرًا ديف. على سبيل المثال، أدت السياسات النقدية المتشددة إلى ضغط مضاعفات تقييم شركات التكنولوجيا كما تعلم. بالطبع، من المفترض أن يؤدي ذلك أيضًا إلى حدوث انكماش اقتصادي، مما يؤثر سلبًا على الإنفاق الإعلاني، مما يؤثر بالطبع على نمو أرباح غوغل (Google). وأضف إلى ذلك الإستراتيجية الصارمة في يوتيوب شورت (YouTube Short)، والتي لم يتم تحقيق الدخل منها وأثرت في الواقع على أرباح يوتيوب (YouTube) بشكل أكبر. أما الأمر الثالث فهو ظهور تشات جي بي تي (ChatGPT) الذي طورته أوبن ايه آي (OpenAI) في نوفمبر / تشرين الثاني وكيف كانت مايكروسوفت ((Microsoft تخطط فعليًا لاستخدامه مع بينغ (Bing)، وهو ما رأيناه الآن، وما إذا كان ذلك سيخلق اضطرابًا في قطاع البحث عبر الإنترنت وأيضًا ما إذا كان بإمكان غوغل (Google) الحفاظ على هيمنتها. لذا، دفعت هذه الأسباب الثلاثة دفعوا السهم للانخفاض.

الآن، هذا العام، يأخذ السوق في الاعتبار تركيز الشركة بشكل أكبر على كفاءة التكلفة وإبطاء النمو في عدد الموظفين وتقليل البصمة العقارية والعمل بكفاءة أكبر. كل ذلك، بالطبع، يساعد في النتيجة النهائية. أما في الإيرادات، تستمر السحابة في القيام بأداء جيد، والتي – بالمناسبة – تحقق أرباح لأول مرة. كما أثبتت الشركة أيضًا – من ناحية الذكاء الاصطناعي – أنها تمتلك تقنية الذكاء الاصطناعي. إن جي بي تي (GPT) يعتمد في الواقع على الشبكة أو البنية العصبية للذكاء الاصطناعي، وهي شبكة مفتوحة المصدر أنشأتها غوغل (Google) في عام 2017. إن الشركة تمتلك مجموعة متنوعة من نماذج اللغات الكبيرة التي يمكن استخدامها في الواقع لمنافسة تشات جي بي تي (ChatGPT) روبوت الدردشة في محرك البحث بينغ (Bing). ثانيًا، على الرغم من أن الإطلاق التجريبي لتقنية الذكاء الاصطناعي للشركة لم يكن جيدًا، ولكن أعتقد أن السوق أصبح مرتاحًا بعض الشيء لأن غوغل (Google) تمتلك محرك بحث مبتكر مدمج بتقنية الذكاء الاصطناعي، يدعى بارد (Bard). وهكذا، ففي ظل هذا الافتراض، لن تفقد الشركة بالضرورة ريادتها في السوق. ثالثًا، إن مجرد إعطاء الأولوية للذكاء الاصطناعي والجمع بين العقل العميق والدماغ يمكن أن يمنح الشركة في الواقع نفوذًا ليس فقط من حيث امتلاك تلك الأصول غير الملموسة في جانب الذكاء الاصطناعي – بل أيضًا بعمل كلاهما معًا سيتم التركيز على تطوير وتسويق ما يبدو أنه الجيل القادم من محركات البحث عبر الإنترنت. لذلك، ساعدت كل هذه الأسباب على تعافي الأسهم قليلاً هذا العام، وبالطبع، هناك أيضًا نتائج الربع الأول الخاصة بالشركة.

سيكيرا: بدافع الفضول، ما أبرز ما تراه في أرباح الربع الأول؟

مغربي: إن الإيجابيات كانت تتمثل في عودة نمو نشاط الإعلان على شبكة البحث. استمرت قوة السحابة وقد حققت بالفعل دخلًا تشغيليًا، كما ذكرت سابقًا لأول مرة. لقد رأينا توسعًا موحدًا في الهامش لأول مرة في ثلاثة أرباع، وبالطبع، كان لديهم إعادة شراء مرخصة أخرى للأسهم. لكن كانت هناك أشياء أخرى لا تزال تخلق شكوكًا. لا تزال يوتيوب شورت (YouTube Short) تضغط على عائدات إعلانات يوتيوب (YouTube)، كما أن البيئة الكلية أدت إلى انخفاض عائدات الشبكة، وبالطبع الذكاء الاصطناعي يدفع الشركة لمواصلة الاستثمار في القدرات الحاسوبية.

سيكيرا: أخيرًا، أود أن أعرف متى تتوقع – وفقًا لنموذجك – أن تدر ألفابت (Alphabet) تدفقات نقدية طويلة الأجل، وما هي افتراضاتك الأساسية التي تحرك تقييمك لهذه الشركة حقًا؟

مغربي: أتوقع أن تركز الشركة على كفاءة التكلفة. وعندما تدمج ذلك مع زيادة معدل نمو الأرباح إلى نسبة تتراوح بين 11% و13%، وسيرجع ذلك بشكل أساسي إلى زيادة الإنفاق الإعلاني مع تراجع عدم اليقين الكلي قليلاً، عندها سترى رافعة مالية تشغيلية وتوسع في الهامش. بالنسبة للإيرادات، لقد توقعت معدل نمو سنوي مركب مدته 10.5% لمدة خمس سنوات، ومن حيث الهوام، افترضت أن متوسط ​​الهامش يبلغ 24% تقريبًا حتى عام 2027، وهذا أعلى من افتراضي البالغ 22% لهذا العام. من المحتمل أن ترتفع النفقات الرأسمالية هذا العام، وبعد ذلك، أفترض أنها ستستقر بالفعل عند هذا المستوى أو ربما أقل بقليل من ذلك خلال عام 2027، بالنظر إلى الاستثمارات الإضافية التي لديهم في الذكاء الاصطناعي بالطبع.

سيكيرا: حسنًا، لنلخص الأمر هنا للمستثمرين. ما الذي تفكر فيه أو توصي به المستثمرين المهتمين بسهم ألفابت (Alphabet)؟

مغربي: لا تزال ألفابت (Alphabet) لا ذات خندق اقتصادي واسع، ومع تعافي الإعلانات والنمو المستمر في السحابة والربحية في هذا القطاع، نعتقد أن الشركة جذابة، وبالطبع، يتضح ذلك بالتأكيد من خلال الخصم على تقديرنا للقيمة العادلة التي يتم تداول الأسهم به الآن.

سيكيرا: دعنا ننتقل إلى ميتا بلاتفورمز (Meta Platforms). لقد تراجعت ميتا (Meta) فعليًا بنسبة 64% العام الماضي، والآن تضاعفت تقريبًا مقارنةً بسعرها منذ بداية العام. إذن، ما الذي تغير حقًا والذي يمكن أن يؤثر على القيمة الجوهرية للشركة في رأيك خلال تلك الفترة الزمنية؟

مغربي: هناك بعض الأشياء التي دفعت الأسهم للارتداد. أولاً، إن تيك توك (TikTok) هي بالتأكيد واحدة من أكبر منافسي ميتا (Meta) وأكثرهم شراسة، ونعتقد أن ميتا (Meta) يمكن أن تستفيد أيضًا من الفيديوهات القصيرة رأسية الشكل الذي قدمته تيك توك (TikTok) بالفعل إلى مساحة الوسائط الاجتماعية. إن هذه الفيديوهات تساعد في تقديم مزيد من خيارات الإعلان للمعلنين. نحن لا نفترض أن ميتا (Meta) ستكون الشركة الأولى على هذه الجبهة، ولا نفترض أن تيك توك (TikTok) ستحل محل ميتا (Meta) بشكل كامل. ببساطة، نشعر بالراحة لأن ميتا (Meta) ستحصل على حصة من تلك السوق المتنامية، حتى لو لم تكن الحصة الأكبر، وأعتقد أن السوق بدأ يفكر بنفس الطريقة.

كما تتذكر، واجهت ميتا (Meta) محتوى منسق جديدًا ومبتكرًا من قبل. لم يكن هذا هو أول محتوى من نوعه حيث قدمت سناب (Snap) قصصًا قبل ذلك. ولكن في عام 2017، بدأت ميتا (Meta) في نشر قصصها وبدأت بالفعل في تحقيق الدخل منها بفعالية كبيرة بعد بضع سنوات. لذا، من الواضح أنها حققت أداءً جيدًا على هذه الجبهة. نعتقد أن تيك توك (TikTok) منافس أقوى من سناب (Snap). ولكن مرة أخرى، نعتقد أن حصة ميتا (Meta) ليست أكبر حصة، إلا أنها ستحصل على حصة عادلة من هذه السوق المتنامية مع ريلز (Reels)، والتي بدأت بالفعل في تحقيق دخل في أواخر العام الماضي.

السبب الثاني وراء ارتداد السهم الذي نعتقد أنه منذ البداية، لم نعتقد أن سياسات أبل (Apple) ستؤثر فعليًا على فعالية الإعلانات على منصة ميتا (Meta)، نظرًا لأن ميتا (Meta) بها قدر كبير من بيانات الطرف الأول، وبالطبع إن كم الوقت الذي يقضيه المستخدمون على هذا النظام الأساسي كبير جدًا وقد ظل مرتفعًا جدًا. أثرت سياسات أبل (Apple) على قياس فعالية الإعلانات أكثر من أي شيء آخر، مما جعل المعلنين في الواقع مترددون بعض الشيء. وقد اعتقدنا أنه ستكون حاجة إلى وقت إضافي لإجراء التغييرات الضرورية التي ستعيد ثقة المعلنين، مما سينعكس في عمليات شراء الإعلانات على المنصة، وقد حدث ذلك بالفعل وفقًا لنتائج الربع الأول.

ثالثًا، مع نمو المستخدمين وارتفاع مستويات المشاركة، من المرجح أن تستمر منصات ميتا (Meta) في جذب أموال الإعلانات. وحتى مع ظهور منافسات جديدة، لم نشهد انخفاضًا كبيرًا أو ثابتًا في عدد المستخدمين اليومي أو الشهري، وقد ظلت المشاركات مستقرة إلى حد كبير.

كذلك ساعدت بعض العوامل الجيوسياسية على تعافي السهم. وأحدها أن المشرعين يفكرون في حظر تيك توك (TikTok). في الواقع، أقر المشرعون في ولاية مونتانا مؤخرًا تشريعات تقوم بذلك. وحتى لو لم يحدث ذلك على المستوى الفيدرالي، فمن المحتمل أن تدفع حالة عدم اليقين منشئي المحتوى إلى التركيز أكثر قليلاً على توزيع المحتوى الخاص بهم واستثماره على تطبيقات غير تابعة لتيك توك (TikTok) مثل ريلز (Reels) التابعة لإنستغرام (Instagram) أو يوتيوب شورتس (YouTube Shorts) أو سبوت لايت (Spotlight) التابعة لسناب (Snap). لقد ساعد كل ذلك السهم على التعافي مؤخرًا. أما آخر شيء أريد أن أذكره هو أن هناك تهديد مماثل لتهديد تيك توك (TikTok) على ميتا (Meta)، حيث أعتقد أن قضية مكافحة الاحتكار التي قدمتها لجنة التجارة الفيدرالية ضد ميتا (Meta) يمكن أن تضعف بالفعل. لذلك، قد يأخذ السوق ذلك في الاعتبار أيضًا.

سيكيرا: بالنظر إلى المستقبل من هنا، ما الذي تعتقد أن المستثمرين يجب أن يركزوا عليه مما سيؤدي إلى مزيد من النمو المستمر للقيمة الاقتصادية؟

مغربي: ببساطة، تشمل الدوافع بشكل أساسي عائد الإنفاق الإعلاني وتحقيق الدخل بشكل أكثر فعالية من ريلز (Reels) وتحويل الإعلانات وتحسين قابليتها للقياس وإمكانية الهامش وتأثير الشبكة غير المصحوب بضرر. أعتقد أن كل هؤلاء سيساهمون في نمو كلًا من الإيرادات والأرباح لميتا (Meta) هذا العام وما يليه. لقد قمنا بزيادة تقديرنا للقيمة العادلة لسهم ميتا (Meta) بمقدار 18 دولارًا للسهم الواحد إلى 278 دولارًا. كانت هذه زيادة بنسبة 7% فقط في تقدير القيمة العادلة، ولكن ما أدى إلى هذه الزيادة كان النتائج التي فاقت التوقعات في الربع الأول والأخير، وهو ما أعتقد أنه سينعكس في نتائج أفضل أيضًا عن العام بأكمله، خاصة مع تراجع نفقات التشغيل بشكل أفضل كثيرًا مما كنا نتصوره.

سيكيرا: رائع. حسنا شكرًا لك. في الختام، فيما يتعلق بارتفاع سهم ميتا (Meta)، ما الذي تنصح به المستثمرين اليوم؟

مغربي: حسنًا، بعد الارتفاع الكبير، كما ذكرت، نعتقد أنه لا يزال سهمًا جذابًا. لا يزال من فئة الأربع نجوم، ولا يزال يتم تداوله بخصم يزيد عن 16% من تقديرنا للقيمة العادلة. لذلك، تظل الأسهم جذابة. وتذكر، تمتلك ميتا (Meta) بالفعل الكثير من الأصول غير الملموسة سواء كانت بيانات و / أو تكنولوجيا. لذلك، نعتقد أنها تستطيع أن تظل مبتكرة وأن تستمر في ابتكار منتجات جديدة من أجل جذب المستخدمين و / أو زيادة مشاركاتهم باستمرار بمرور الوقت.

اقرأ أيضًا انخفاض معدل التضخم الأميركي للشهر العاشر على الرغم من ارتفاع أسعار الغاز

المصدر: مورنينغ ستار

ربما يعجبك أيضا…

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اشترك في نشرتنا الإخبارية
اشترك في نشرتنا الإخبارية

انضم إلى قائمتنا البريدية لتلقي آخر الأخبار والتحديثات من فريقنا.

لقد تم اشتراكك بنجاح!

Share This