فيما يلي بعض العوامل التي قد تؤثر على أسواق الأسهم في الشرق الأوسط يوم الاثنين:
- أغلقت الأسهم العالمية بالقرب من أعلى مستوياتها قبل بداية العام الجديد، في حين تراجع الدولار والنفط.
- يبدأ النفط العام الجديد بإيجابية، لكن المخاوف من انتشار الوباء تكبح المكاسب.
- مصر:
- وزير التموين: احتياطيات مصر الاستراتيجية من السكر عند 3 أشهر
- بلغت إيرادات قناة السويس 6.3 مليار دولار في 2021 مقابل 5.6 مليار دولار في 2020.
- صافي الأصول الأجنبية المصرية ينخفض للشهر الثاني في نوفمبر.
- البنك المركزي: ارتفاع المعروض النقدي في مصر بنسبة 18.5 بالمئة على أساس سنوي في نوفمبر.
- صادرات الصناعات الغذائية المصرية ترتفع إلى 3.8 مليار دولار في الفترة من يناير إلى نوفمبر.
- المملكة العربية السعودية:
- قد تجري المملكة العربية السعودية تخفيضات كبيرة في أسعار النفط الخام لآسيا في فبراير.
- عدد الإصابات اليومية بفايروس كوفيد 19 يرتفع في المملكة العربية السعودية فوق 1.000، كما وتستمر الأعداد في الارتفاع في الإمارات العربية المتحدة.
- البنك المركزي السعودي يمدد برنامج السداد المؤجل لمدة 3 أشهر.
- الإمارات العربية المتحدة:
- رئيس الوزراء الإماراتي يوافق على ميزانية دبي 2022-2024.
- الإمارات العربية المتحدة تمنع المواطنين غير المطعمين من السفر إلى الخارج اعتبارًا من 10 يناير.
- انخفاض متوسط سعر خام دبي لشهر ديسمبر إلى أدنى مستوى له في 3 أشهر.
- قطر: ناقلة الغاز الطبيعي المسال بيرل (Pearl Lng) من المقرر أن تصل إلى محطة دراغون في المملكة المتحدة في 4 يناير.
- الكويت: تشجع الكويت مواطنيها على مغادرة المملكة المتحدة بسبب المخاوف من المتحور أوميكرون.
- عمان: تقدر عمان عجز ميزانية 2021 عند 3.8٪ من الناتج المحلي الإجمالي.
- البحرين:
- وكالة الأنباء الحكومية: البحرين تجيز استخدام عقار فايزر المضاد لفيروس كورونا.
- أوبك بلاس ترى تأثيرًا محدوداً قصير المدى للمتحور أوميكرون.
- من المرجح أن تلتزم أوبك بلاس بالسياسة الحالية في اجتماع الرابع من يناير كانون الثاني.
- تجتمع أوبك يوم الاثنين لبحث تعيين مسؤول كبير جديد.
- الصراع السياسي في السودان يتسع بعد استقالة رئيس الحكومة حمدوك.
- الأزمة السياسية في تونس تتطور نتيجة لاعتقال قيادي كبير في حركة النهضة.
- صيانة خطوط الأنابيب في ليبيا تؤدي إلى خفض إنتاج النفط بمقدار 200 ألف برميل يوميا.
استقر الذهب بالقرب من أعلى مستوى في 6 أسابيع حيث عوضت العائدات القوية الأضرار التي ألحقها المتحور أوميكرون

ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى في ستة أسابيع قبل أن يتخلى عن مكاسبه ليظل ثابتًا يوم الإثنين، حيث واجه شراء الذهب كملاذ الآمن، والذي غذته زيادة الإصابات اليومية بفايروس كوفيد 19 مدفوعة بالمتحور أوميكرون ضغوطًا من عوائد سندات الخزانة الأمريكية المرتفعة.
لم يتغير سعر الذهب الفوري كثيرًا، ليتم تداوله عند 1826.58 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 03:13 بتوقيت غرينتش، بعد أن وصل إلى أعلى مستوى منذ 22 نوفمبر عند 1831.49 دولارًا في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1 بالمئة إلى 1826.70 دولار.
وقال أفتار ساندو المحلل في فيليب فيوتشرز في مذكرة: “أسعار الذهب لن تنخفض بحرية حيث ستظل المعدلات الحقيقية والعوائد الحقيقية قريبة جدًا من الصفر حتى تصبح اليابسة واضحًا تمامًا للعيان من سلالات كوفيد 19”.
وأضاف أن التركيز المستمر على الحدود الأوكرانية مع روسيا أعاد اهتمام المستثمرين إلى الذهب كملاذ آمن، وقدم ضعف الدولار مزيدًا من الدعم للمعدن.
أنهت سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات عام 2021 مع أكبر زيادة في العائد منذ 2013. وتؤدي العوائد المرتفعة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب بدون فوائد.
استقر مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) بالقرب من أدنى مستوياته في شهر، والذي لامسه يوم الجمعة الماضي، مما عزز الطلب على الذهب من خلال جعل المعدن أرخص بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
تم إلغاء أكثر من 4.000 رحلة طيران حول العالم يوم الأحد، وكان أكثر من نصفها من الرحلات الجوية الأمريكية، مما زاد من حصيلة اضطرابات السفر خلال أيام الإجازة بسبب سوء الأحوال الجوية وزيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس الأمريكي جو بايدن أبلغ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الولايات المتحدة وحلفاءها “سيردون بشكل حاسم” إذا غزت روسيا أوكرانيا.
يواجه الذهب الفوري مقاومة عند 1.830 دولارًا للأونصة، وقد يحوم حول هذا المستوى أو يتراجع نحو مستوى دعم عند 1815 دولارًا، وفقًا لمحلل رويترز الفني وانغ تاو.
وتراجعت الفضة الفورية 0.5 بالمئة إلى 23.15 دولارًا للأوقية، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.4 بالمئة إلى 966.00 دولارًا، وسجل البلاديوم ارتفاعاً بنسبة 0.4 بالمئة إلى 1899.81 دولارًا.
الأسهم السعودية تبدأ عام 2022 بداية إيجابية

بدأت الأسهم السعودية عام 2022 بشكل إيجابي، على الرغم من القفزة في حالات متحور فيروس كورونا أوميكرون.
وسجلت أكبر دولة خليجية، والتي يبلغ عدد سكانها نحو 30 مليون نسمة، 1024 إصابة جديدة بفيروس كورونا ووفاة واحدة يوم الأحد.
وارتفع المؤشر الرئيسي للمملكة العربية السعودية (.TASI) بنسبة 0.5٪، مع صعود سهم مصرف الراجحي (1120.SE) ومصرف الإنماء (1150.SE) 1٪ و3.5٪ على التوالي.
وفي قطر، أغلق المؤشر القياسي (.QSI) على استقرار، حيث ساعدت المكاسب في الأسهم المالية على الحد من الخسائر في الأسهم الصناعية. وقفز سهم مصرف الريان المتوافق مع الشريعة الإسلامية (MARK.QA) بنسبة 4.3٪، بينما انخفض سهم صناعات قطر (IQCD.QA) بنسبة 1.4٪.
خارج منطقة الخليج، هبط مؤشر الأسهم القيادية في مصر إيجكس 30 (.EGX30) بنسبة 0.2٪، متأثراً بانخفاض صانع السجائر الوحيد في البلاد بنسبة 0.8٪.
ومع ذلك، ارتفعت سهم مجموعة مستشفيات كليوباترا (CLHO.CA) بنسبة 2.6٪ بعد أن استحوذت إم سي آي كابيتال هيلثكير بارتنرز على حصة 22.99٪ بقيمة 5.0 جنيه مصري (0.3193 دولار أمريكي) للسهم الواحد، مما يقدر قيمة المجموعة بقيمة حقوق ملكية قدرها 8.0 مليار جنيه مصري.
ويذكر أن المؤشر قد حقق مكاسب سنوية بنسبة 10.2٪.
كانت أسوق الإمارات العربية المتحدة مغلقة، نتيجة للتغيرات في أسبوع العمل، والذي تحول إلى أسبوع عمل من أربعة أيام ونصف، ولتصير عطلة نهاية الأسبوع من السبت إلى الأحد من بداية عام 2022، بينما تم إغلاق الأسواق الأخرى لقضاء عطلات العام الجديد.
يرى تقرير أوبك بلاس تأثيراً محدوداً للمتحور أوميكرون

أظهر تقرير فني يوم الأحد أن أوبك بلاس تتوقع أن يكون تأثير المتحور أوميكرون على سوق النفط خفيفًا ومؤقتًا، مما يبقي الباب مفتوحًا أمام زيادة أخرى في الإنتاج.
وقال تقرير اللجنة الفنية المشتركة (JTC): “من المتوقع أن يكون تأثير مالمتحور الجديد خفيفًا وقصير الأجل، حيث يصبح العالم جاهزاً بشكل أفضل لإدارة كوفيد 19 والتحديات ذات الصلة”.
وأضاف القرير: “هذا بالإضافة إلى النظرة الاقتصادية الثابتة في كل من الاقتصادات المتقدمة والصاعدة”.
ستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الاثنين الساعة 13:00 بتوقيت غرينتش لمناقشة تعيين أمين عام جديد خلفا لرئيس نيجيريا محمد باركيندو، وفقا لرسالة.
وسيتبع ذلك اجتماع لأوبك وحلفاءها بقيادة روسيا، المعروفة باسم أوبك بلاس، يوم الثلاثاء، لمناقشة ما إذا كان سيتم المضي قدما في زيادة أهداف الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا في فبراير.
كما ستجتمع اللجنة الفنية المشتركة (JTC) يوم الاثنين الساعة 10:00 بتوقيت غرينتش لمناقشة أساسيات السوق.
في السيناريو الأساسي للتقرير، ستبقى مخزونات النفط التجارية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في عام 2022 أقل من متوسط 2015-2019 في الأرباع الثلاثة الأولى، وترتفع فوق هذا المتوسط بمقدار 24 مليون برميل في الربع الرابع.
يفترض السيناريو إطلاق 40 مليون برميل من احتياطيات البترول الاستراتيجية في النصف الأول من العام، وإعادة 13.3 مليون برميل إلى الاحتياطي الاستراتيجي للولايات المتحدة في الربع الثالث.
وأبقى التقرير توقعات نمو الطلب على النفط في 2021 و2022 دون تغيير عند 5.7 مليون برميل يوميا و4.2 مليون برميل يوميا على التوالي.
0 تعليق