اختر صفحة

أسواق الأسهم الخليجية ترتفع، متجاهلة انخفاض النفط: داخل الأسواق الناشئة.

الصفحة الرئيسية » أسواق » أسواق الأسهم الخليجية ترتفع، متجاهلة انخفاض النفط: داخل الأسواق الناشئة.

بقلم فيليب باتشيكو

بتاريخ 14. مارس 2021

نقلا عن بلومبيرغ

قاد مؤشر الأسهم في دبي المكاسب في منطقة الخليج يوم الأحد مع تركيز المتداولين على التوقعات طويلة الأجل للنفط، متجاهلين الأسبوع الأول من انخفاض خام برنت لأول مرة في شهرين.

نهى المؤشر العام لسوق دبي المالي ارتفاعًا بنسبة 1٪ بعد أن أعلنت المدينة في نهاية الأسبوع عن خطة حضرية للعقدين المقبلين. وارتفعت أيضا أجهزة القياس في السعودية وأبو ظبي وعمان والكويت وقطر.

تبعت أسواق الأسهم في الخليج زيادة لمؤشر تتبع نظرائه في الأسواق الناشئة الأسبوع الماضي، واستمر في المكاسب حتى مع تسجيل النفط الخام، أكبر صادرات المنطقة، أول تراجع أسبوعي منذ 15 يناير. كان ارتفاع أسعار النفط يغذي مكاسب الأسهم في المنطقة، لا سيما في المملكة العربية السعودية، حيث يتم تداول المؤشر الرئيسي عند أعلى مستوى منذ منتصف عام 2015.

وقال علي مالك، مستشار الاستثمار في بنك سنغافورة، الذي يرى أن سعر خام برنت سيصل إلى 72 دولارًا للبرميل في غضون شهرين: “ما زلنا متفائلين بشأن النفط. سيُحدد سعر الخام عند نقطة معينة، لكننا ما زلنا بعيدين عن تلك النقطة.”

خطوط عامة:

  • تقدم مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشيونال (MSCI) للأسواق الناشئة بنسبة 0.7٪ الأسبوع الماضي، لتصل الزيادة هذا العام إلى 4.4٪.
  • مراجعة الأسواق الناشئة: ارتفاع المخاطرة يجد طريقًا مع عودة التقلبات

أسواق الشرق الأوسط:

  • ارتفع سهم إعمار العقارية بنسبة 1.7٪ بعد أن كشفت دبي عن خطة عمرانية للعقدين المقبلين تركز على تعزيز مساحة الواجهة البحرية.
  • قال فيجاي فاليشا، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة سينتشري للاستشارات المالية (Century Financial Consultancy)، إن الخطة “يجب أن توفر دفعة لشركات القطاع العقاري في سوق دبي المالي حيث سيكون لها دور رئيسي في التنفيذ”.
  • قال الرئيس التنفيذي لشركة شعاع كابيتال المدرجة في دبي، إن الشركة تخطط للإعلان عن صفقة في قطاع التكنولوجيا في أبوظبي هذا الأسبوع.
  • ارتفع مؤشر تداول العام بنسبة 0.8٪.
  • وأجرت المملكة العربية السعودية يومالخميس، أكثر من 130 ألف لقاح، وهو أعلى معدل يومي منذ بدء حملة التلقيح.
  • قد تزيد القروض المتعثرة للمقرضين السعوديين بوتيرة أبطأ من نظرائهم في الإمارات العربية المتحدة، حيث ينتهي برنامج التأجيل في المملكة في يونيو، كما كتب المحلل في بلومبيرغ إنتليجنس إدموند كريستو في مذكرة.
  • ويقول كريستو: “وضع المخاطر في دفاتر المقرضين في الإمارات العربية المتحدة يعني أنهم يواجهون ارتفاعات أكبر في القروض المتعثرة، مع نسبة 84٪ من قروض الأداء مقابل مع 88٪ لنظرائهم السعوديين”
  • يسير تعافي البنك القطري بشكل أفضل، حتى بدون ضربات الربع الرابع

اقرأ أيضاً مكتب سي في سي كابيتال بارتنرز في دبي يستثمر في البحث عن الصفقات.

ربما يعجبك أيضا…

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اشترك في نشرتنا الإخبارية
اشترك في نشرتنا الإخبارية

 

انضم إلى قائمتنا البريدية لتلقي آخر الأخبار والتحديثات من فريقنا.

لقد تم اشتراكك بنجاح!

Share This